فوجئ المشيعون في البرازيل بالحصان وهو يلقي برأسه على نعش الفقيد ويبكي في وداع صديقه وصاحبه الذي وافته المنية، ليُظهر الحصان حجم حزنه لوفاة صاحبه وفراقه، ويتفاجأ المشيعون بأن الحصان يُدرك ما الذي يجري، ويفهم جيداً أن صديق عمره قد وافته المنية، وأنه في طريقه الآن إلى القبر من دون رجعة ..
ويعجب البعض ان جواد الامام الحسين صلوات الله وسلامه عليه بعد استشهاده اخذ يمرغ ناصيته بدم ابي عبد الله ويصهل صهيلا عاليا